علي خطي ريا وسكينة.. حدثت جريمة هزت الإسكندرية في بيت المتراس كان أبطالها ” بسمة وبنتها”، بعدما قتلوا سيدة مسنة وسرقوا مشغولاتها الذهبية، وألقوا بجثتها علي السلم قبل افتضاح أمرهما .
في 21 ديسمبر 1921، أي قبل ما يزيد على 100 سنة، نُفذ حكم إعدام ريّا وسكينة داخل سجن الحضرة في الإسكندرية، ورغم مرور تلك المدة لا يزال جناة يسيرون في جرائمهم على النهج ذاته كما حدث في الواقعة المعروف بـ”جريمة بيت المتراس”.
لقراءة الموضوع كاملا من الموقع الأصلي من هنا
14 دقيقة فقط هي مدة المسافة التي تفصل بين منزل أشهر سفاحتين في تاريخ مصر “ريا وسكينة” بحي اللبان، وموقع جريمة قتل “الحاجة حميدة” بمنطقة المتراس التي هزت الإسكندرية.
طالما اعتادت الحاجة “حميدة مصطفى” على الإحسان إلى الجيران والمحتاجين ومحدودي الدخل بمنطقة المتراس ومساكن السجن، تارة بتوزيع سلع غذائية وتارة أخرى بتسليمهم مبالغ مالية.