بدر عياد عن فيديو الملابس الداخلية: مشهد من فيلم “مبتز النجوم”.. والفنان أحمد زكي جسده بفيلم “يولاد الإيه”
كشف الدكتور بدر عياد والإعلامي المعروف، حقيقة الفيديو المنتشر له بالملابس الداخلية في أحد الشوارع العامة .
وقال “عياد” إن الفيديو عبارة عن أحد المشاهد في فيلم “مبتز النجوم، الذي يقوم ببطولته مع كوكبة من الفنانين المصريين والعرب .
وأضاف “عياد” بأن مشهد الملابس الداخلية ضمن أحداث الفيلم، مشيرا إلي أن الفنان الراحل أحمد زكي صور نفس المشهد في فيلم ” ياولاد الإيه” .
وأكد “عياد” بان فيلم “مبتز النجوم” توقف تصوير بسبب مشاكل انتاجية، منوها إلي أنه سيتم استكمال التصوير خلال شهر أكتوبر المقبل .
وأشار “عياد” إلي أن متهمة سابقة في قضايا آداب “ن- د” هي وراء نشر هذا المقطع، والإساءة إليه علي مختلف مواقع التواصل الاجتماعي.
كما أنها تدعي بطلاننا بأنها الريسة والكبيرة وتستطيع حبس أي شخص، فكيف لمتهمة سابقة في قضايا شرف أن يكون لها من السلطة مما يجعلها تهدد بحبس من تريد، وأن هذا الأمر لا يمنح الإ لرجال القضاء والشرطة والموكل لهم الأمر بذلك من قبل الدولة .
وكذلك أدعت ” ن- د” كذبا حبس نجم السوشيال ميديا “لوشا” وهذا يتنافي مع الواقع، حيث تم ضبطه في أحد الأكمنة بعد الكشف عليه ورصد ارتكابه لأحد الجرائم التي يعاقب عليها القانون .
وأكمل ” عياد” حديثه بأنه يعلم أن هناك أحد الأشخاص هو من قام بتحريضها بسبب وجود غيرة وحقد تجاه ما حققه من انجازات و ما حصل عليه من تكريمات في المجال الصحفي والإعلامي، مستغربا من النفاق والرياء الذي انتشر دون حياء أو أخلاق بين الناس .
وطالب “عياد” متابعيه ومحبيه سواء المقربين او علي مواقع التواصل الاجتماعي بتحري الدقة، حتي لا يتسببوا في ظلم أحد والإفتراء عليه دون وجه حق، معلنا استعداد التام للتحقيق معه أمام جهات المعنية في حالة إدانته بأي جرم .
يذكر أن “عياد” كان عضوا لمجلس كلية الآداب جامعة عين شمس دورتين علي التوالي، بجانب عمله رئيسا لقسم الحوادث في صحيفة الأنباء ، ومصر المستقبل، وغيرها العديد من الصحف الخاصة والحزبية.
كما قاد العديد من الحملات الصحفية لمحاربة الفاسدين في يالمجال الطبي ولعل أبرزه حملاته علي الإهمال في المستشفيات وشن حملات كبيرة علي الفساد ونقص الكوادر الطبية والمستلزمات، وكذلك حملات الصيادلة وأبرزها تجارة أدوية الجدول وتعدد أفرع الصيدليات لصيدلي واحد، وهو ما كان له مردود كبير ونجاح ساحق علي أرض الواقع .